غربة المنازل
عطر مريضة شابة يغمر طبيب النساء الأعزب؛ فيقلب حياته رأسًا على عقب. نظرة من امرأة في عربة ترام تصل إلى سر ما عاشته امرأة أخرى في ساعة حب. موسيقار عرف العديد من النساء وانتهى مقيدًا بسطوة امرأة يحاول الإمساك بجملة لحنها الأولى. وباحث يخسر حربًا طويلة الأمد مع الذباب، لكنه يستميت في معركة أخيرة من أجل الحب! في رواية «غربة المنازل» يتعطل الكلام؛ فيفسح مجالًا لملمس الحياة ورائحتها وطعمها وألوانها، وتبدو القراءة عملًا لكل الحواس، نكتشف من خلاله عالمًا صاخبًا بالأحلام ومعجزات الحب، تحت المظهر المخادع لهدوء العزلة الحزين.