إسمي جوسيف
نأتي الي هذه الدنيا بحقائب من القدر نجهل ما فيها لنفرغ كل واحدة منها علي حدة مع مرور الوقت الا حقيبة واحدة …فمهما حاولت فتحها وافراغها فانها لاتفرغ …حقيبة أداس بها ما اعمي عن بعض ما املك لاهديها لمن بعدي والتي لم يعلم بانها لن تنفع ذاك المسكين المهداه اليه بشي وبدورها ستصيب دنياه بالعمي كصاحبها الاول وليكون هو المبصر الوحيد في عالمه المبصر لكل ذلك …الاختلاف..التمييز..التفرقة….الانكار
: https://www.instagram.com/p/DBJZzJ3oc3r/ مراجعة الرواية علي الانستاجرام
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.