قال المؤلف عن كتابه إن التصرفات العدوانية والتخاذلية التي يصدرها أطفالنا نتجت بلا شك عن الطرق التي نعامل بها أطفالنا سواء في الأسرة أم الروضة أم المدرسة والآن ونحن نعيش في عصر يتميز بالتغير والتبدل في كل لحظة، وتؤثر هذه التغيرات على سرعة إيقاعنا، وفي متابعة وتربية أطفالنا نجد أنه لا يكفي أن نعلم أطفالنا فقط الحب والاهتمام وكيفية التمييز عند النظر للأشياء، وإنما نحتاج للتأمل والتدقيق والمراجعة لتصرفاتنا معهم… نحتاج إلى إستراتيجيات تعامل جديدة تقلل من فرص تعرضهم للمشكلات منذ طفولتهم الباكرة حيث تؤثر تلك الاستراتيجيات على بناء العقول وتنمية مراكز الأعصاب المخية وإفراز الهرمونات المسؤولة عن حالة أطفالنا الفكرية والمزاجية الانفعالية وكذلك تكيفهم النفسي في المجتمع كأسس لأفراد منتجين في المستقبل
مشكلات طفل الروضة واساليب معالجتها
ر.س70.00
قال المؤلف عن كتابه إن التصرفات العدوانية والتخاذلية التي يصدرها أطفالنا نتجت بلا شك عن الطرق التي نعامل بها أطفالنا سواء في الأسرة أم الروضة أم المدرسة والآن ونحن نعيش في عصر يتميز بالتغير والتبدل في كل لحظة، وتؤثر هذه التغيرات على سرعة إيقاعنا، وفي متابعة وتربية أطفالنا نجد أنه لا يكفي أن نعلم أطفالنا فقط الحب والاهتمام وكيفية التمييز عند النظر للأشياء، وإنما نحتاج للتأمل والتدقيق والمراجعة لتصرفاتنا معهم
1 بالمخزون
أضف للسلة
اشتري الآن
No more offers for this product!
General Enquiries
There are no enquiries yet.