عشائر بدو الفرات رحلة بين البدو في الجزيرة الفراتية بسورياعام 1878

0 تم بيعه

ر.س80.00

الرّحّالة البريطانية الليدي آن بلنت سيّدة مثقّفة ورحّالة جريئة صادقة أضافت إلى أدب الرّحلات الغربية في الشرق نصوص رحلتين فريدتين إلى الجزيرة الفُراتية وشمالي جزيرة العرب.

36 بالمخزون

ر.س80.00

36 بالمخزون

أضف للسلة
اشتري الآن
رمز المنتج: 2f307155691f التصنيفات: ,

كانت من أوائل الرّائدات لسلسة من الرّحّالات النّساء زُرن مشرقنا العربي وكتبن عنه، من أمثال: ماري وورتلي مونتغيو والليدي إستر لوسي ستانهوب وإيزابيل إبرهارت والليدي جين دغبي والليدي إيزابل بُرتون وغرترود بل ودوروتيا فون لينكه (الكونتيسّة مالمينياتي) وفريا ستارك، وآخرهنّ في عصرنا فايولت ديكسون.يضمّ هذا الكتاب وقائع الرّحلة الأولى في الجزيرة الفُراتيّة بأكناف بادية الشّام، بدأت بها آن وزوجها ولفريد عام 1877 في حلب، وبلغا الفرات مطلع العام 1878، وهو نهر غزير تحفّ بضفافه غابات الحور والطرفاء المليئة بالسّباع والنّمور والطيور، ووصلا إلى دير الزّور في الفُرات الأوسط ثم تابعا ضمن فريق من الحرّاس، يقودهم دليل تدمري هو محمد بن عبد الله العَرّوق من بني لام من قبيلة طيء (وعلاقته بهما ستغدو محور الرّحلة الثانية إلى نجد).أما الوجهة فكانت تَدْمُر ومنها إلى دمشق، وبعد زيارة تدمُر توجّها صوب مضارب البدو جنوبي تدمُر، للقاء بالشيخ جدعان بن مُهيد شيخ قبيلة الفدعان العنزيّة، وهناك تجوّلا في مضارب قبيلة السّبَعَة والفدعان والوُلد علي والرّوَلَة، جنوبي تدمُر بإتجاه الغرب حتى مشارف دمشق، فنالا فرصة ثمينة لدراسة أحوال البدو وسُلالات خيول البادية.

No more offers for this product!

General Enquiries

There are no enquiries yet.