هي رواية خفيفة خفة الموسيقى، عن ملحن عذب، كان شغفه ومشوقته هي كمنجته، برع في العزف عليه، وأحبها وتركها تقتله، حارب ضمن جيوش نابليون، وعزف طفلا في بلاط أمراء أوروبا، وفي النهاية وضعته الظروف في بيت أبرع صانع كمنجة في البندقية، ليجد نفسه في معركة شرسة، فالحرب الذي اتت به دمرت المدينة العريقة، ولكنها أيضا عرّفته على بهجة من بهجات الحياة، واكتشف سبب لحياته، وهي أن يؤلف سيمفونية تضع اسمه في مصاف الخالدين، ويكتشف الحقيقة، أنه ليس المهم أن تخرج بنتيجة مرضية، بل أن تعيش حياتك لما تحب.
رواية الكمنجة السوداء
ر.س65.00
يسرد فرمين في روايته “الكمنجة السوداء” حياة موسيقيّ في زمن الحرب، ويختار لحظة تاريخيّة حافلة بالتوتّر، هي تلك التي بدأ فيها نابليون بونابارت حملته على إيطاليا. وبين عنف الحرب وآلام المنفى من جهة، ورهافة دواخل البطل وحساسيته الفنيّة من جهة أخرى، يرتسم طباقٌ أو تعارضٌ أليم. وهذا كلّه يفاقمه هيام بالجمال، جمال المرأة وجمال الموسيقى، وشغف بالمطلق، ومحاولة لتطويع المادّة وجعْلها تحاكي البشر.
5 بالمخزون
أضف للسلة
اشتري الآن
No more offers for this product!
General Enquiries
There are no enquiries yet.