والايديولوجيات والعقائد السياسية والإجتماعية التي أطلقها عقول كبار المفكرين في سبيل رفاهية الشعوب وازدهار اقتصادياتها؟ لماذا أصبحت تليق بها اليوم تسمية البلدان غير القابلة للحياة أو الدول – الأمم الواهنة أو أشباه الدول – الأمم بدلاً من البلدان الثانية؟ يلقي الكتاب الأضواء على ما هو حاصل إقتصادياً اليوم في بلدان العالم الثالث، يبين لنا ما هي العولمة، ما هو دور البلدان الصناعية العصرية والبنوك الدولية والشركات العالمية والثورة التكنولوجية في خلق هذه الفجوة الواسعة بين البلدان المتطورة والأخرى المتخلفة إقتصادياً ليخلص في النهاية إلى حقيقة قد تخيف الكثيرين، من أن التنمية الإقتصادية لن تكون بعد الآن بمتناول تلك البلدان الفقيرة والمتخلفة إقتصادياً. وأصبح عليها أن تناضل اليوم من أجل تأمين الماء والغذاء والطاقة لأفراد سكانها المتكاثرين بأعداد هائلة أي أن تصارع فقط من أجل البقاء
خرافة التنمية الاقتصادات غير القايلة للحياة
ر.س60.00
يحصل لغالبية العالم الثالث من الناحية الإقتصادية اليوم؟ لماذا أصبح سكانها غارقين في فقر مدقع مدنها تنهار في فوضى عامة تحت وطأة يطرة المافيات ولوردات الحروب؟ أين هي البلدان من منافع ووعود التنمية الإقتصادية التي أغدقت عليها في السنين الخمسين الأخيرة؟ أين هي ثرواتها ومواردها الطبيعية وقدراتها الانمائية؟ إلى ما آلت إليه تلك النظريات
15 بالمخزون
أضف للسلة
اشتري الآن
No more offers for this product!
General Enquiries
There are no enquiries yet.