ويعرض الكتاب الأسس التي قامت عليها صناعة موضة الكيمونو الحديث خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر، مستكشفاً التقاطع بين «الفن» و«الموضة» في تلك الفترة على يد الرسَّامين اليابانيين المعروفين، الذين تعاملوا بكتب أنماط الثياب، ورسموا فوق النسيج مباشرة. وبدخول الأزياء الغربية اليابان في القرن التاسع عشر، وتعرُّف الغرب إلى الأنماط اليابانية في الثياب والتصميمات، اتخذ الكيمونو سياقات جديدة. ولقد اهتم الدعم الحكومي في اليابان، عقب الحرب العالمية الثانية، بالحفاظ على صناعة الكيمونو، وبات الحدُّ الفاصل بين الموضة والفن غير واضح المعالم. ويتخذ الكيمونو، اليوم، أبعاداً جديدة مرة أخرى بانتشار صوره على شبكة الإنترنت، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، باعتباره ثوباً متعدّد الأشكال، وذا أسلوب فردي يعبر عن مصمِّمه. لا يسرد هذا الكتاب قصة ثوب مميز تغيَّرت وظائفه وصوره بشكل مستمر فحسب، وإنما يقدم منظوراً جديداً حول تحديث اليابان والتفاعل مع الغرب
الكيمونو تاريخ حديث
ر.س120.00
ما الكيمونو؟ أهو ثوب للارتداء اليومي؟ أم قطعة فنية؟ أم رمز لليابان؟ يجيب هذا الكتاب عن تلك الأسئلة، مستعرضاً تاريخ الكيمونو على مرِّ الزمان، وتغير الأدوار التي لعبها مع تغير منظور من يرتديه أو يشاهده.
29 بالمخزون
أضف للسلة
اشتري الآن
No more offers for this product!
General Enquiries
There are no enquiries yet.