ولتحقيق ذلك؛ عادةً ما تبدأ رحلة العلاج عند المُصابين خلال مرحلة ما قبل المدرسة، حيث تُساعد هذه التدخلات المبكرة على تعلّم الطّفل المهارات الاجتماعية، ومهارات التواصل، بالإضافة إلى اكتسابه مُختلف المهارات السلوكية والوظيفية، وتختلف طرق العلاج المُتّبعة باختلاف الحالة، إذ لا يوجد علاج واحد مُناسب لجميع الأطفال المُصابين بالتوحّد، لذلك يجب على الأهالي مراجعة المختصين لتحديد أفضل طرق العلاج التي تتناسب مع حاجة الطفل بمجرد تشخيصه بمرض التوحد، وبشكلٍ عامّ هُناك العديد من الطرق العلاجية التي يُمكن تطبيقها في المنزل، أو في المدرسة، ومن الجدير ذكره أنّ الاستراتيجيات العلاجية قد تختلف مع مرور الوقت استجابةً لاحتياجات المُصاب نفسه، وكلّما كان العلاج مُبكّر كانت النتائج أفضل، وسيتمّ بيان علاج مرض التوحد المُختلفة
التوحد ووسائل علاجة
ر.س37.00
لا يوجد علاج تامّ لمرض التوحّد، أو مرض الذاتوية، أو اضطراب التوحد الكلاسيكي، أو اضطراب الطيف الذاتوي، أو اضطراب طيف التوحد (بالإنجليزية: Autism spectrum disorder) حتّى يومنا الحالي، وتهدف الطُرق المُتّبعة في علاج مرض التوحد إلى زيادة قدرة المُصاب على ممارسة نشاطاته وحياته اليومية، ويتحقّق ذلك بتخفيف الأعراض ودعم عملية التطور والتعلّم لدى المُصاب،
5 بالمخزون
أضف للسلة
اشتري الآن
No more offers for this product!
General Enquiries
There are no enquiries yet.